مقارنة بين فتح وقادة العز الحمساويه حقا السماء والسماوه

مقارنة بين فتح وحماس

أضع بين ايديكم صور مقتبسة لكلا الجانبين
لنميز الخبيث من الطيب ...


نبدأ بالمرتزق الاول
الرئيس الفلسطيني عباس(ابو مازن)
البهائي الديانة بكل الحب يقبل ضابط صهيوني



سبحان الذي يعز المؤمنين ويذل المنافقين...
انظروا إلى صورته وهو امام سيده...
بكل الادب والخنوع ومحاولة التماس الرضا




وبكل الفخر يقف بجوار قاتل الاطفال والمجاهدين في فلسطين.. القاتل اليهودي اولمرت رئيس الوزراء الصهيوني





ولا باس بتقبيل سيدته

ولا باس بالمزاح مع قاتلي شعبه..




وتقبيلهم بكل حماس وقوة .. فهم أسياده الذين يعطونه الدولارات




والشعر يتكلم..

إنقر هنا لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي



وفيما كان هنية يستعد للحج لله عزوجل... كان عباس يحج إلى بيت سيده اولمرت




عباس وزبانيته في لقاء مع رايس




وننتقل إلى المرتزق الثاني.. وهو حبيب الامريكان والصهاينة الاول في فلسطين..محمد دحلان... وهو المتحكم الفعلي في حركة فتح وكان قد تورط كثيراً في التسعينات بتسليم مجاهدين للصهاينة وبقضايا فساد كبرى.....حيث كان قد بداً حياته في اسرة في غاية الفقر.. والان هولديه ملايين الدولارات وابراج في دبي ....
وهنا صور له مع بعض قادة اعداء شعبه....
مع بيريز القاتل.. نائب رئيس الوزراء الصهيونى..



مع شارون مرتكب مذابح صابرا وشاتيلا والسفاح الذي قتل عشرات الصهانية..





وفي مؤتمر مع وزير الخارجية الصهيونى السابق





ومع اولمرت.. رئيس الوزراء الصهيوني..ووزير الحرب موفاز





قبل ان اختم ملف هؤلاء المرتزقة.. هناك صورة المتنى كثيراً... ذكرتنى بمحمد الدرة.. ولكن الفاعل هذه المرة لم يكن الصهاينة.... وانما كان حرس الرئيس الفلسطيني عباس... عندما هاجموا مسيرة سلمية لحماس بمناسبة الانطلاقة التاسعة عشر لها... هاجموا المسيرة السلمية بالرصاص الحي.. تخيلوا... ليفزعوا هذا الرجل واولاده الاثنين برصاصهم الغادر فقط لانه ينتمي لحركة المقاومة الاسلامية حماس



والأن ننتقل لتيار العز والشرف
التيار الذي ضحى بقادته من اجل دينه وبلده وأمته
تيار الرفعة والصمود
تيار حركة المقاومة الاسلامية حماس



لنبدأ بمؤسس حماس الشيخ القعيد احمد ياسين




قادة هذا التيار... بكل عز يفتخرون بدينهم واسلامهم ..

ويعاهدون ربهم على التمسك بكل شبر من فلسطين...



وهم من اليمين.. احمد بحر نائب رئيس المجلس التشريعي الحالي..

ثم اسماعيل هنية رئيس الوزراء الحالي ثم الزهار
وزير الخارجية ثم نزار ريان ثم الشهيد القائد الدكتور الرنتيسي...


وسبحان الله والله رغم بساطة ملابسهم الا انك ترى في هذه الصورة

كل العز والشموخ والكرامة..


هذه الصورة بعد استشهاد الشيخ احمد ياسين





وفي حين يفخر البعض بمصافحة الصهيونى وتقبيل الامريكي..

كان هؤلاء يفتخرون بسلاحهم ومصدر عزتهم... سلاح المقاومة




حتى نسائهم... لم يكتفوا بدورهم بالتربية العظيمة لابناء حماس.. بل تعدوها للتدريب على الجهاد لعل فلسطين في وقت من الاوقات تحتاج مجاهدين .. ولا امل في العرب والمسلمين.. فالحل اذن في نساء العز والمقاومة.. نساء حماس


وفي حين كان تيار الطرف الاخر يرسل نساءه وأبنائه إلى خارج فلسطين ويرسل لهم الملايين التى سرقها من أموال الشعب الفلسطينى
كان أمهات حماس يضحون بابنائهم في سبيل فلسطين
وهذه صورة خنساء فلسطين

التى قدمت 3 من أبنائها فداء للاسلام وللاقصى وفلسطين





ومع ابنها الشهيد... ما اصعب هذا الموقف.. وما اصبرك اماااااه...

اعزك الله وافرحك به في الجنان باذن الله تعالى




وحتى عندما استلموا الحكم.. بعد ان اختارهم الشعب... لم يتخلوا يوماً عن تواضعهم ... وعن عاداتهم....

فظل هنية يخطب الجمعة في المسجد كعادته.. وهي صورة لم نراها من قبل لرئيس وزراء





بنيما كان قلبه دوماً مع كل طوائف شعبه ..

يحس بهم دوماً ولا يغفل عنهم









ولا مانع من كنس الشوارع.. فهو من الشعب وللشعب

ويعمل مع الجميع ولا يتكبر

ولا مانع من اللعب مع أطفال شعبه




صورة والله بالف صورة... هنية..
يمسح دموع امراة مسنة هدم الاحتلال بيتها
ياااااااالله .. ما اعظمك من حاكم !!!!
وما أشد حنانك على شعبك




وكلما استشهد رفيق درب او اشتد الحصار الداخلي والخارجي
ويشتد التامر على الحكومة... كلما كان يزيد الالم




وربما يصل الامر للدموع .. للاحساس بالمسئولية عن شعب وقضية



صورة تجمع كل قادة حماس بالاضافة إلى حسن البنا وعبدالله عزام وبالمناسبة كل الموجودين بالصورة استشهدوا ماعدا 3
والباقين( الزهار وهنية ومشعل ) ينتظروا وما بدلوا تبديلا






العزة تظهر في وجهه المضئ
رغم انه في دارهم... الا انه متمسك بمبادئه ودينه ومعتز به ويرفض بدع الشيعة في الصلاة ولا يشاركهم فيها...(عندما كان في زيارة لايران)

إنقر هنا لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي







على الرصيف جالس.. في انتظار السماح له بالدخول إلى وطنه فلسطين بعد الاتفاقيات المذلة التى قام بها عباس وزبانيته على الحدود الفلسطينية

في مصر على الحدود مع فلسطين في انتظار السماح له بالدخول إلى فلسطين... وهذا رئيس وزراء يا عالم



لله درك يا استاذنا وقائدنا






صورة لا تقدر بمال...



اسماعيل هنية يؤم قادة حركة حماس... من اليمين غازي حمد المتحدث باسم الحكومة.. ثم موسى ابو مرزوق نائب رئيس المكتب السياسي لحماس.. ثم محمد نزال عضو المكتب السياسي..ثم مسئول الحماية الشخصية لهنية.. ثم مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس... ثم رمضان شلح.. امين عام حركة الجهاد الاسلامي ثم احد مرافقي هنية ثم احمد جبريل امين الجبهة الشعبية القيادة العامة....



صورة وبكل وضوح لكل العالم... الله مولانا وهو يعزنا وقادر على نصرنا وسينصرنا باذن الله تعالى... ومهما زادت الضغوط.. فنحن لا نركع الا لله عزوجل




هذه الصورة مصغره ... اضغط هنا لعرضها بالمقاس الحقيقي ... المقاس الحقيقي 640x409 .


0 التعليقات:


صفحات الموقع